مختارات
- كيفية التلبية وبيان ما اشتملت عليه من القواعد العظيمة والفوائد الجليلة
- حديث: "عمرة في رمضان تعدل حجة" والاعتمار من مكة في رمضان
- جميع عُمرات النبي صلى الله عليه وسلم كانت في ذي القعدة
- التفاضل بين الاعتمار في الأشهر الحُرم والاعتمار في رمضان
- هدي النبي ﷺ في الحج من زاد المعاد (pdf)
- من فتاوى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحج
- التعامل مع من كَثُرَت حسناتُه وعَظُمَت وكان له في الإسلام تأثيرٌ ظاهر
- قاعدة الشريعة أن العوارض النفسيَّة لها تأثيرٌ في القول واعتباره
- وقفة مع قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ)
- مسألة تقديم السمع على البصر والخلاف فيها
- حكم طلاق الغضبان والسّكران
خطب الجمعة منتقاة من كلام الإمام ابن القيم
جميع عُمرات النبي ﷺ كانت في ذي القعدة
اعتمر صلى الله عليه وسلم بعد الهجرة أربع عُمَرٍ كلُّهنُّ في ذي القعدة:
الأولى: عمرة الحديبية، وهي أولاهنُّ سنة ستٍّ، فصدَّه المشركون عن البيت، فنحر البُدْن حيث صُدَّ بالحديبية، وحلق هو وأصحابه رؤوسهم، وحلُّوا من إحرامهم، ورجع من عامه إلى المدينة.
الثَّانية: عمرة القضيَّة في العام المقبل، دخلها فأقام بها ثلاثًا، ثمَّ خرج بعد إكمال عمرته. واختُلِف: هل كانت قضاءً للعمرة الَّتي صُدَّ عنها في العام الماضي، أم عمرةً مستأنفةً؟ على قولين للعلماء، وهما روايتان عن الإمام أحمد، أحدهما: أنَّها قضاءٌ وهو مذهب أبي حنيفة. والثاني: ليست بقضاءٍ، وهو قول مالك...
ترجمة ابن القيّم
درر الفوائد
- الحكمة من قراءة سورتي: الفلق والناس بعد كل صلاة
- تَفْضِيلُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ عَلَى مُجَرَّدِ الذَّكْرِ بِسُبْحَانَ اللَّهِ
- هديه ﷺ في الذِّكر
- الاستعاذة صِيغتها ومعناها وفوائدها
- نسيان العبد لربه يوجب نسيان نفسه ومصالحها
- وقفة مع قوله تعالى: (وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ)